بدأ ملف مجرمي الحرب، الفارين إلى أوروبا يتصدر قوائم وسائل الإعلام العالمية، وكذلك الدوائر الرسمية، ومازال في جعبة #زمان_الوصل الكثير، بالإضافة لمفاجأة نعلن عنها قريبا…
كل جهود الإعلام، والناشطين والشهود تتظافر مع أصحاب الاختصاص من سيدات ورجال القانون والمراكز العاملة في هذا المجال…
تمكنت جريدة السوريين #زمان_الوصل من إشعال فتيل ملاحقة مجرمي الحرب من خلال الكشف الصحفي، وبالتأكيد بذلت ما توجب عليها من جهد وإيمان بهذه الثورة العظيمة… الكشف عن جرائم نظام الأسد والمسؤولين عنها بالاسم ومكان التواجد، سيكون حاجزا ومانعا مصنوعا من الصلب، ضد أي محاولة لتعويم نظام الإبادة الجماعية وإعادته للمجتمع الدولي…. كحامٍ الأقليات ومكافح للإرهاب.
يالله يالله كن بعون السوريين أحياء وشهداء….